يوميات طالب مغترب 1
ترددت أيام و أيام قبل أن أقرر أن أتقاسم معكم ما أعيشه و مايعيشه كل الطلبة المغاربة الذين فضلوا قطران الغربة على العسل البلاد, الذي لعقه أبناء كبار العائلات و أطفال المحظوظين من المواطنين فوق العادة.كأغلب من صدوا بوجوهم شطر المدارس الغربية, لم أكن مخيرا لكن أجبرت على ركوب طائرة الوحدة و انتقلت إلى بلاد المجهر طلبا للعلم.
أتذكر يومي الأول في فرنسا منفاي الإختياري, منذ خروجي من على أرض المطار, شيئا ما شدني إلى هذه البلاد, هي ليست كبلادي, شوارعها نظيفة و بنيتها التحتية تشعرك أنك فعلا مقدرا من طرف ولاة الامور و أنك تنتمي إلى صنف المواطنين لا إلى صنف الرعايا.
لكن هذه الأجواء و طبيعة الناس ربما لن تشفع لك. فقد تمر عليك أيام يصل حنين الأهل و الأصدقاء ذروته.لكنه قدرنا و لا هروب من قضاء الله.إنه الحنين و الشوق إذا, ما دفعني لأستكمال كتابة هذا المقال الذي توقفت عن كتابته زهاء العشرة أيام.
لا أستطيع إكمال الكتابة...سأنشر المقال غير مكتمل
أتذكر يومي الأول في فرنسا منفاي الإختياري, منذ خروجي من على أرض المطار, شيئا ما شدني إلى هذه البلاد, هي ليست كبلادي, شوارعها نظيفة و بنيتها التحتية تشعرك أنك فعلا مقدرا من طرف ولاة الامور و أنك تنتمي إلى صنف المواطنين لا إلى صنف الرعايا.
لكن هذه الأجواء و طبيعة الناس ربما لن تشفع لك. فقد تمر عليك أيام يصل حنين الأهل و الأصدقاء ذروته.لكنه قدرنا و لا هروب من قضاء الله.إنه الحنين و الشوق إذا, ما دفعني لأستكمال كتابة هذا المقال الذي توقفت عن كتابته زهاء العشرة أيام.
لا أستطيع إكمال الكتابة...سأنشر المقال غير مكتمل
كما أنت دائما رااائع, لم أتفاجأ حين قرأت كلماتك فالابداع ظاهر لا مخفي .......... أحسنت.
ردحذفhi
ردحذف